منتدى متعدد الخدمات
وغلا هلا وغلا هلا وغلا هلا وغلا هلا وغلا هلا وغلا هلا وغلا هلا وغلا
هلا وغلا هلا وغلا هلا وغلا هلا وغلا هلا وغلا هلا وغلا هلا وغلا
هلا وغلا هلا وغلا هلا وغلا هلا وغلا هلا وغلا هلا وغلا
هلا وغلا هلا وغلا هلا وغلا هلا وغلا هلا وغلا
هلا وغلا هلا وغلا هلا وغلا هلا وغلا
هلا وغلا هلا وغلا هلا وغلا
هلا وغلا هلا وغلا
هلا وغلا
هلا
يا مرحبا بكم
منتدى متعدد الخدمات
وغلا هلا وغلا هلا وغلا هلا وغلا هلا وغلا هلا وغلا هلا وغلا هلا وغلا
هلا وغلا هلا وغلا هلا وغلا هلا وغلا هلا وغلا هلا وغلا هلا وغلا
هلا وغلا هلا وغلا هلا وغلا هلا وغلا هلا وغلا هلا وغلا
هلا وغلا هلا وغلا هلا وغلا هلا وغلا هلا وغلا
هلا وغلا هلا وغلا هلا وغلا هلا وغلا
هلا وغلا هلا وغلا هلا وغلا
هلا وغلا هلا وغلا
هلا وغلا
هلا
يا مرحبا بكم
منتدى متعدد الخدمات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى متعدد الخدمات

 
الرئيسيةالتربية مند الصغر I_icon_mini_portalأحدث الصورالتسجيلدخول
مرحبا بكم في منتدانا المتواضع امل لكم زيارة طبية فيه
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» اوليفر تويست
التربية مند الصغر Emptyالخميس 27 يناير - 21:07 من طرف زائر

»  قصة آدم عليه السلام
التربية مند الصغر Emptyالثلاثاء 7 ديسمبر - 22:18 من طرف ABIR

» نوح عليه السلام
التربية مند الصغر Emptyالثلاثاء 7 ديسمبر - 22:17 من طرف ABIR

» سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
التربية مند الصغر Emptyالثلاثاء 7 ديسمبر - 22:16 من طرف ABIR

» فضائح الجولات
التربية مند الصغر Emptyالإثنين 22 نوفمبر - 22:26 من طرف صمت_الزمان

» الى كل مسل لا يصلي
التربية مند الصغر Emptyالأحد 21 نوفمبر - 19:20 من طرف ABIR

» كيف احزن وانت ربي
التربية مند الصغر Emptyالأحد 21 نوفمبر - 19:18 من طرف ABIR

» بنت جميلة
التربية مند الصغر Emptyالأحد 21 نوفمبر - 19:17 من طرف ABIR

» ملابس شتاء جديدة
التربية مند الصغر Emptyالأحد 21 نوفمبر - 19:16 من طرف ABIR

» معاطف 2011
التربية مند الصغر Emptyالأحد 21 نوفمبر - 19:14 من طرف ABIR

» معاطف جميلة 2011
التربية مند الصغر Emptyالأحد 21 نوفمبر - 19:10 من طرف ABIR

» حجابات تركيه 2010 ، حجابات روعه ، حجابات مميزه 2010 ، صور حجابات
التربية مند الصغر Emptyالأحد 21 نوفمبر - 19:07 من طرف ABIR

» جلابيات للعرايس 2011
التربية مند الصغر Emptyالجمعة 19 نوفمبر - 16:40 من طرف ABIR

» مجموعة عباءات وازياء انيقة للنساء والفتيات المحجبات !
التربية مند الصغر Emptyالجمعة 19 نوفمبر - 16:33 من طرف ABIR

» جواكيت البنات 2011
التربية مند الصغر Emptyالجمعة 19 نوفمبر - 16:32 من طرف ABIR

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

 

 التربية مند الصغر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ABIR
مديرة المنتدى
مديرة المنتدى
ABIR


دعاء جميل
التربية مند الصغر Sports10
التربية مند الصغر Repres10
التربية مند الصغر 2710
التربية مند الصغر Female11
الابراج : الثور عدد المساهمات : 580
نقاط : 1108
تاريخ التسجيل : 16/04/2010
العمر : 28
الموقع : الجزائر

التربية مند الصغر Empty
مُساهمةموضوع: التربية مند الصغر   التربية مند الصغر Emptyالسبت 24 أبريل - 22:22

تزفّ الدنيا كل يوم بشرى لامرأة باحتواء أحشائها جنيناً لطالما انتظرته ليداعب روحها المتعطشة إليه، ويروي ظمأ حضنها المتلهف لابن تقرّ عيناها بطفولته المتوقدة وشبابه المنتظر.

ويبدأ شجن كلمة (أمي) يطرب مسامعها مع كل يوم ينمو فيه جنينها في بطنها الذي يحمل أثمن مشروع حلمتْ به لدخول الجنة؛ كيف لا والجنة تحت أقدام الأمهات؟!

يا لهذه المسؤولية العظيمة! ابنٌ ستشرفُ على تربيته على الأقل خمسة عشر عاماً بإذن الله، ليكمل حياته بعدها لا رقيب عليه إلا الله؛ فإما أن تفلح في غرس أساسيات القِيَم السامية في عقله وقلبه ليحملها معه طوال الحياة كألماسةٍ ثمينة لا يسمح لأحد بمسّها أو تشويه حقيقتها، وإما أن تفشل كأم صانعةٍ للمجتمعات الشريفة بإنتاجها للنسل الصالح.

ونظراً لكبر حجم المسؤولية وعظمة الوارد والحصيلة؛ يتوجب على كل أم أن تتزود بزاد المعرفة لتنير عقلها في مهمتها القادمة المتمثلة بتربية جيل المستقبل.

تربية؟! نعم! تربية، خمسة حروف من شأنها تقدم المجتمع أو تراجعه بإذن الله.

وتحتاج التربية لرؤية مرسومة وسياسة مضبوطة من قبل كلٍّ من الأب والأم على حدّ سواء، لتمشي بسلام وتسلك الطريق الصائب المؤدّي إلى كل المنافذ الخيّرة.

وعلى مشرِفَيْ هذه السياسة - الأب و الأم - أن يعملا لخطتهما التربوية قبل أن يرى ابنهما عالم النور، وعليهما أن يستفيدا من توجيهات الدين الحنيف ومن نصائح الأجداد، وكذا خبرات الآباء والأمهات من حولهم. وعليهما أن يعودا للكتب والمجلات التربوية، وأن يتمسكا بكل خيط يمكن أن يرشدهما إلى سياسة قويمة في تربية الأولاد.

ومن بعض المبادئ التي تحيك مع بعضها سياسةً تربوية سليمة، نذكر منها الآتي:

1- التشاور الدائم بين الأب والأم واتفاقهما على خطة موحدة:
على كلٍّ من الأب والأم أن يلملِما من هنا وهناك الأساليب التربوية التي حققتْ نجاحاً عظيماً في إنشاء جيلٍ بنّاء، وعليهما أن يلتزما الحوار الدائم حول كل مسلكٍ تربوي، ومناقشة مزاياه وسلبياته، ومدى مناسبته لبيئتهما، ومن ثم اعتماده أو استبعاده. فيقرّان ما حلا لهما من هذه المسالك، ويحدِّدان أولوياتها، ويخططان لكل الوسائل والإمكانيات التي يمكن أن تساعدهما في تعميق هذا المبدأ التربوي وتشرّبه في نفوس أولادهما على أحسن وجه.

فعلينا مثلاً أن نربي أولادنا على الاحترام، والطاعة، والتعاضد، والمحبة، والشعور بالمسؤولية... إلخ. وعلينا أن نلتزم بالطرق القويمة التي تناسب بيئتنا وديننا لترسيخ هذه الأمور في نفوس أولادنا، مستعينين بوحدة كلمة الأب والأم.

2- بثّ أجواء المحبة في أرجاء المنزل:
إنّ المحبة هي الغذاء الأساسي الذي يسهم في تنمية الأبناء تنميةً سليمةً وبنّاءةً نفسياً واجتماعياً.

وبنـاءً على ذلك يـتوجـب على كل من الأبوين العمل َ بجـدّ كي يصـل ذلك الشـعور بالحـب لأولادهما الصغار وذلك بكـافـة الطرق الممكنة؛ مثل: تقبيلهم، وحضنهم، والتبسّم لهـم، والتـربيـت على رؤوسهم... إلخ؛ بحيث يشعر الأولاد دائماً أن أبويهم يكنّان لهم كل الحب، ولا يمكن أن يكرهانهم أبداً.

وهذا لا يمنع معاقبتهم إن أخطؤوا، والغضب عند تصرّفهم بطرق غير لائقة، إلا أنّ العقاب والغضب يجب أن يترافقا مع إيضاح السبب الكامن وراء العقاب كي يؤتي ثماره؛ وما السبب إلا الوصول بالأولاد إلى أعلى المستويات وتخليـصهم مـن كل الأخطاء الممكنة؛ وما الدافع نحو ذلك إلاّ الحب الدائم.

والحب ليس تجاه الأولاد فحسب؛ بل بين الأبوين نفسيهما أيضاً؛ إذ لا يتشرب الأولاد الحب إلا إذا ذاقوا حلاوته من خلال الشعور بأَلَقِه وتوهّجه بين الأبوين.

وهنا ندعو الآباء إلى حصر مناقشاتهم الحادة وشجاراتهم بين جدران غرفة النوم؛ حيث لا يسمع غضبَهم سامع، ولا يشعر به أولادهم؛ حتى لا ينعكس سلباً على الأبناء والبنات.

الحبّ يولد الحب، والآباء الحريصون على توريث أولادهـم المحبة عليهم أن يتحلوا به قبل؛ إذ إنّ فاقد الشيء لا يعطيه.

3 - الاتفاق بين الأبوين على إيكال المسؤولية المباشرة المتعلقة بتربية الأولاد للأم:
كونُ الأم بكل مكوناتها الجسمانية والمعنوية قادرةً على الصبر ومنح الحب والحنان بلا حدود لأولادها، وكونها الجليس الذي يقضي الوقت الأطول مع الأولاد غالباً أكثر من الأب؛ لذا فالجدير أن نمنحها المسؤولية المباشرة تجاه تربية أولادها. وهنا نقول: منحها المسؤولية المباشرة، وليس المسـؤولية الوحـيدة؛ فالأم والأب شـريكان في المسـؤولية؛ إلا أنّ الأب الغائب في عمله غالباً طوال النهار لا يمكن تنصيبه لهذه المهمة.

إنه مسؤول عن تربية أولاده بلا ريب، لكن عليه أن يصـادق على كـون زوجته صاحبة المسؤولية المباشرة عليهم؛ فإن أراد أحد الأولاد أمراً مّا عليه التوجه لأمه الحاضرة أمام عينيه ـ غالباً ـ بهذا الأمر؛ فإن رأتْ أنها تستطيع البتّ به مباشرة فعلتْ؛ وإلا قالت للابن بأنها ستفكر، وتستغل ذلك الوقت في مناقشة الأمر مع زوجها والاتفاق على تلبية ذلك الطلب أو رفضه، والإجراءات المتوجبة حيال ذلك.

وعلى الأبوين أن يتفقا على هذه السياسة مع بعضهما؛ إذ قد يحاول بعض الأولاد التحايل عندما ترفض أمهاتهم الاستجابة لرغباتهم وتلبيتها، فيلجؤون إلى الأب ليحصلوا منه على الضوء الأخضر. وفي هذه الحالة، يجب أن يحبط الأب خطتهم بقوله: هل وافقتْ والدتكم على هذا الأمر؟

إلا أنه مع تقدم سنّ الأولاد ودخولهم مراحل عمرية حرجة، كالمراهقة مثلاً؛ قد تخرج الأمور من سيطرة الأم، خصوصاً مع الابنة المراهقة والابن العنيد، وهنا يتوجب إبراز الأب كقوة حاسمة لها هيبتها، وكصديق ذي صدر رحب وعقل راجح لا يتردد الأولاد باللجوء إليه أبداً، دون نسـيان دور الأم؛ الصديقة، والحازمة، وذات الصدر الحنون أيضاً.

4- تحفيز الحواس والإدراكات العقلية وتطويرها في السنين الأولى من عمر الأولاد:
الحواس هي النعمة التي منّ الله علينا بها لتلمّس هذا العالم وإدراكه وخوض غماره، إذاً هي مفتاح البشر لولوج الكون واستيضاح غوامضه.

وتنمو الحواس بشكل فعّال ومهم في الفترة الزمنية الأولى من عمر الطفل؛ هذه الفترة التي على الأبوين استغلالها لتطوير تلك الحواس وتنشيطها على أحسن وجه.

فعلى العين أن تميّز هذا العالم بألوانه وأشكاله المختلفة، وعلى الأذن أن تبدأ بالتفريق بين أصوات الأشخاص والتعرف على أصوات الحيوانات؛ وكذا أصوات الملامح الكونية من حولنا؛ كهدير الماء، ورعد السماء... إلخ.

وكذا حواس اللمس والذوق والشمّ التي يجب على الآباء تحفيزها وتقويتها عند أولادهم وجعلها قادرة على التفريق بين غير المتشابهات.

أما خيال الطفل فيجب مدّه بالعون والمساعدة ليصبح فسيحاً وخصباً يسع العالم بأسره.

ومن وسائل التحفيز والتنشيط لهذه الحواس اصطحابُ الأطفال إلى الحدائق الملأى ذات البهجة، التي بإمكانها تنشيط حاسة البصر بما تحويه شتى الألوان؛ كما من شأنها تحفيز قدرة الأطفال على التمييز بين الألوان والكائنات المتنوعة.

كما لا يمكن إنكار أهمية ألعاب الأطفال من مكعبات ومجسمات ودمى...، وغيرها مما يحفز حواس البصر واللمس والذاكرة والتحليل؛ خصوصاً بين عمر السنة والنصف والخمس سنوات.

ويتوجب على الآباء التخطيطُ لشراء لعبة تحمل بين طيّاتها هـدفـاً تـربوياً معيناً جنباً إلى جنب مع التسلية؛ إذ لا ضرورة لمزيد من المصاريف على ألعاب لا تجدي نفعاً مع الأولاد.

وعلى الآباء أن يشاركوا أولادهم في اللعب؛ خصوصاً عند اقتناء اللعبة للمرة الأولى؛ إذ يسهمون بذلك في تعليمهم الطريقة المثلى للعب قبل أن يبدؤوا اللعب بمفردهم بعدئذٍ.

وعلى الآباء أن يطلقوا العنان لخيال أولادهم لينمو على أوسع وجه، وذلك برواية القصص الشيّقة وفسح المجال لأولادهم لتخيّل أحداثها، أو منحهم المجال للعب مع من في أعمارهم ألعاباً تستلزم خيالاً خصباً؛ كأن يلعبوا لعبة الأم والأولاد، أو الضيف والمضيف، أو الطبيب والمريض... إلخ.

وتتوافر في بعض الدول أماكن خاصة للأطفال تدعى (مدن الخيال)؛ حيث الثياب المزركشة التي يتحول الأطفال بارتدائهم إياها إلى أمراء أو طلبة كبار... إلخ. ويبدؤون بنسج القصص الخيالية وتمثيلها والعيش معها، إلى جانب العديد من الوسائل والتقنيات الأخرى التي تسمح بتطوير حسّ الخيال عندهم.

إذاً؛ كل هذا من شأنه تنمية خيالهم الذي يدفعهم رويداً رويداً إلى الإبداع والتميّز.

5- على الأبوين الشروع في تعليم أولادهم الأمور الأساسية قبل دخولهم المدرسة:
البيت هو أساس تربية الطفل وتعليمه وتقويمه، ومنه تبدأ التربية وتترسخ الأخلاق الفاضلة والمعلومات الأساسية والسلوكيات الفاضلة؛ كما بين جدرانه ترتسم شخصية الطفل بكل أبعادها وتتوطد دعائم بنائها، بينما تأتي المدرسة كمكمّل لهذا البناء ومرَسِّخ له.

إذاً؛ على الأبوين تعليم أولادهم أساسيات الأمور قبل المدرسة، مثل: الألوان، والأشكال، وبعض الأسماء، وكذلك بعـض السـلوكيات: كاحترام الكبير، والعطف على الصغير، والحفاظ على النظافة برمي النفايات في سلة المهملات لا على الأرض... إلخ.

6- التدرج في تربية الأولاد ومعاملتهم:
على الأبوين الانتقال من مرحلة تربوية إلى أخرى بتـأنٍّ وتدرّج وصبر ونَفَس طويل. وعليهما ألاّ ييأسا إن فـشلا فـي تعـليـم أولادهـم سـلوكاً تربـويـاً معيـناً مـن أول مـرة؛ بل عليهما المثابرة والتكرار والتـدرج؛ إذ يأتي اللين أولاً في تربيـة الأولاد، ثم المثـابرة والصـبر؛ فإن لم يفلحا يمكن أن ينتقل الأبوان إلى العقوبات، لكن بعد إعطاء كل مرحلة حقها.

إذاً؛ لا يجب أن نعاقب الأولاد على سلوك خاطئ قبل أن نحاول معهم باللين والرفق ومدح السلوك الصحيح والترغيب به بالمكافآت المناسبة. بعدها إن لم يتمّ الأمر يمكن أن نلجأ إلى التنبيه بطريقة لطيفة؛ فإن لم نفلح أيضاً نلجأ بعد ذلك إلى العقاب المناسب غير الحادّ؛ مع مناقشة أسبابه وتبيان ضرورته. ويجب تَوخّي الحزم عند العقاب؛ فإن قررنا معاقبة الابن مثلاً بحرمانه من مشاهدة الرسوم المتحركة لمدة يوم علينا التقيّد بالعقوبة المفروضة؛ لأن فرض العقوبات مع عدم التقيّد بها يفقد العقاب هدفه، ويعود الابن لتكرار نفس الخطأ مستهيناً بقرارات أبويه اللاسارية، غير آبهٍ بها.

7- مراعاة الفروق الفردية بين الأولاد:
ينفرد كل ابن من أولادنا بشخصية مميزة لا تشبه شخصية أخيه، لذا يجب تنويع الأساليب التربوية مع الأولاد؛ فالأسلوب الناجع مع ذلك الابن يمكن أن يفشل مع أخيه. فهناك أولاد تكفيهم نظرة العتاب، في حين يحتاج آخرون لكلام حازم، وهناك أيضاً من يحتاح لعقاب قاسٍ.

لذا يتوجب على كل من الأبوين التعرف على خصائص نفسيات أولادهما والتعامل مع كل منهم بما يتلاءم وشخصيته وفكره.




وللمقال بقية في الجزء الثاني
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://abir2010.all-up.com
????
زائر




التربية مند الصغر Empty
مُساهمةموضوع: رد: التربية مند الصغر   التربية مند الصغر Emptyالسبت 24 أبريل - 22:32

شكرا على الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
التربية مند الصغر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى متعدد الخدمات :: ماحول العالم :: مواضع مختلفة-
انتقل الى: